هي "الأسماء" التي سمّى به الله نفسه وذكرت في القرآن الكريم أو وردت عن الأحاديث النبوية الصحيحة، وهي أسماء (توقيفية) أي لا مجال للعقل الإشتقاق منها، أما "الحسنى" فهي مشتقّة من الأحسن، أي لا يوجد أحسن منها إطلاقاً.
أما "الصفات" (العلى) أو (الفضلى) وهي النعوت القائمة بالذات الإلهية، بحيث أن وصفتها في صفته –جل وعلا- فهي الغاية النهائية في الجمال والكمال والجلال.